![]() |
![]() |
جديد المجلة | أرسل مشاركتك |
سفير في ورطة.......قصة بقلم بوفاتح سبقاق
بقلم : بوفاتح سبقاق
|
|
وصل السفير الى مقر الرئاسة في الوقت المناسب ، وجد في استقباله مدير الديوان ، لحد الساعة لا يعرف سبب إستدعاءه العاجل ، حاول معرفة فحوى الأمر و لكن هذا الأخير أبلغه بأنه لا يعرف شيء كل ما في الأمر ان الرئيس طلبه بصورة سريعة و أصر على دخوله للبلاد. لو تم إستدعاءه من طرف وزير الخارجية ، كان يمك |
![]() الكاتب بوفاتح سبقاق |
قنبلة اليوم اخر ما كتبت جواب رسالة من إمرأة تحترق
رواية : قنبلة اليوم اخر ما كتبت جواب رسالة
|
|
زوجى الغالى : أكتب إليكَ وقد عسكرتْ أناملى رعشةُ الخوف بعاصفة ابتعادك ,واشتد وجيب القلب حتى انصهر من حرقة الشوق إليكَ , وتفجّرَ الدمع من عينى فأذهبَ كل دمعة فرحة إبتسمتْ فى حياتى. أخطُّ حروفى إليكَ لتكون رسولًا يدعوك إلى الإياب ,أخطّها وأرسمها لوحة لا شمس لها ولا قمر ولا غيث يسّاقط من السماء ولا نبع يتفجّر لوحة تتسا |
![]() ابراهيم امين مؤمن |
بطل بلا تذكرة
بقلم : أ/عبد لقادر صيد
|
|
فُتح الستار عن ثلاثة ممثلين ،فتبجحت هستريا التصفيق كعربون اعتراف قبل إثبات الجدارة في التمثيل، تماما مثلما دفعوا أجر المقعد قبل التمتع بالعرض، تبدأ المسرحية رتيبة و موحشة،كأنما تدخل دارا غريبة طويلة الرواق عليك لأول مرة،ثم يظهر البطل ، فتتزلزل القاعة بالترحيب و الهتاف و التصفير ، يأخذ الموقف وقتا لا بأس به ،فالذين اقتنوا ال | ![]() قاص و شاعر |
غِواية.. !
بقلم : عبد الله لالي
|
|
غِواية.. ! اشتغلت الأزرار بألق ، ظهرت أضواء الشاشة مبهرة ، والحروف تتراقص مختزلة عالما رهيبا.. ! اندمج في بوتقة السّكون الصّاخب .. ! تعالت الأصوات بداخله .. تصطرع تتعانق ، تصطخب ، تنساب كدفق الماء أو كالنور الهفيف .. مضى الوقت كالمتوقف.. هزّته قرصات البرد ؛ مُربتة على كتفيه.. بحث عن أقرب شيء يتدثّر به، ويواصل طقوس الاندماج ، مرّت |
![]() عبد الله لالي |
بدايات وزير
بقلم : بوفاتح سبقاق
|
|
لم يكن يتصور بأن أيامه الأولى في الوزارة ستتضمن استقبال وزير دولة شقيقة ، رئيس الحكومة أبلغه بأن الأمر يتعلق بأجندة سابقة تدخل في اطار التعاون الدولي . نهض مبكرا على غير عادته ، لحد الساعة لا يصدق بأنه اصبح وزيرا مهما في الطاقم الحكومي الجديد ، من رجل أعمال مغمور في مدينة داخلية ، الى أضواء |
![]() الكاتب بوفاتح سبقاق |
خيْرَة بِنْت الرَّاعِي..! الحَلقة:05
بقلم : محمد الصغير داسه
|
|
10- وإذَا كانَتِ الْمَرْأَةُ كَائِنًا بَشَرِيًا، فإنّ أوْضَاعَ النِّسَاء الارَامِل صَارَتْ تَخْتلفُ، واسْرَارُهنّ بَاتَتْ عَصِيّة عَلَى الفَهْم، فبَعْضُهُنّ تحوّل إلى كائِن عدَمِي، ومَأسَاةٍ منْسِيّة تدُوسُهَا النِّع |
![]() |
لست أنا من يتكلم
بقلم : أ/عبد لقادر صيد
|
|
لست متأكدا من طبيعة العلاقة التي تربطني بقارئي ،بل لست أدري هل أتخندق في حنجرة أحدهم مترصدا لبحة الكآبة التي ترافق أولئك الذين ينبشون عن السعادة في رموش أشباههم ؟ المصيبة التي لا أقدر على مجابهتها هي أن لا أكون متموقعا في أي مكان ، لا بد أن أبعد من خلدي هذا الافتراض ، يرضيني أن أكون عينا لامعة لقط متشرد في ليلة مخيفة ، يختبئ ور |
![]() قاص و شاعر |
قصة : غصن الزيتون
بقلم : فضيلة معيرش
|
|
دمع أمّه وحده يروي جفاف تراب بستان الحرية ، ويتسلل رويدا ليزيد من شقوق ظمئ روحه تنهد بزفرة تفوق سنوات ألمه العشر ، وقال : ليتني أراك ولو مرة أخيرة أبي ..؟. بصبر وإصرار اللبؤة لحظة دفاعها عن صغارها تجلس بمحاذاة بريق انتقامه بصوت يغيبه الانكسار قالت : يا ولدي نافذ والدك لم يمهلوه لأخذ دواء الضغط . تنهد وهو ينبش التراب بغ |
![]() |
وتبقى اوتار الفؤاد ترنُّ..!
بقلم : محمد الصغير داسه
|
|
1- ما اتعَسها من أيّام كئِيبة بائِسة.! وما اشدّها قسْوةعليْه.! لم يعُدْ احدٌ يذكرُه، أو يسْأل عَنه إلا حين تهبّ الأعَاصير، تراهُ مُتثاقلا مُتنقلا بين سُبل الضيّاع، يمْضي الوقت سَريعاً يلتهمُه، والأحْزان لاتزال مُبعثرة بداخله، فيالق مِن السُّحُب السَوْادَء تغمُرُه، يَعيش الوَهْم الذي زرَعه ذاتَ مَرّة، يَكتشف أنّهُ يُشبهُ ظله ا | ![]() |
سيمفونيّة الرياض 2 ..الميثاق المنقوض
قصة : ابراهيم امين مؤمن
|
|
"المشهد الاول " نظرتُ إلى الرياض القُرْحٌ الوارفات الشاديات الذلولة القطوف تذليلاً. تسوقها ملائكة ترفرف عبر أرواحها,ترفع السلم تسابيح حمْد يُفترش للأقدام وطئاً ويغشى الرؤوس ظلاً. تسيل فى أرجائها انفاس طيب تضوع نهماً ولا يكبح جماح تضوعها سلطان. تنضو الطيور أجنحتها فرحة مستبشرة ,وتغرّد البلابل ترا |
![]() ابراهيم امين مؤمن |
وذابت شمعتي في المطر
بقلم : سعدي صبّاح
|
|
فالأصل والأهم أنا جنب ملهمة ظفرت بها بصدق النّاسكين وبراءة الطّفولة التي كنتها وسأبقى عليها وسأظل، فبفضلها نلت المعجزة.. أعود من حيث بدأت، راحت تركض بكرة ضامرة، هناك على مد البصر.. تحجبها حشائش أيار، ربّما تجني الكمأة لأنّها تهواها ولا تحبّ اقتناءها من السّوق، كي تستنشق عطور الثّرى التي تتضوّع من إنجاز عطّار السّماء.. سبحانه خال | ![]() |
![]() | ![]() | 1 | 2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 | 13 | ![]() | ![]() |
موعد للنقاش الاعداد : رشيد صالحي
المعاناة الخالدة أو الإبداع في حضرة الألم بقلم : إبراهيم مشارة |
![]() |
اشهدْ يا تاريخ و اكتب يا قلم بقلم : سعدية حلوة / عبير البحر |
![]() |
االإعلاموفوبيا.. أو الخوف من الإعلام الجديد. بقلم : د. سكينة العابد |
![]() |
عن حضور الرواية الجزائرية المكتوبة بالعربية في فرنسا * بقلم : قلولي بن ساعد |
![]() |
الحكمة هي اللغة... و اللغة جمالية الحكمة بقلم : أ/ فضيلة عبدالكريم |
![]() |
لعنة الأموال المنهوبة للشعوب المغلوبة تجعل حياة ساركوزي جحيما !! بقلم : محمد مصطفى حابس: جنيف/ سويسرا |
![]() |
اختتام فعاليات ورشات الطفل المبدع بقلم : سعدية حلوة - عبير البحر |
![]() |
الحافلة بقلم : أ/عبد القادر صيد |
![]() |
صابرحجازي يحاور الشاعرة التونسية مفيدة بلحودي حاورها : صابر حجازي |
![]() |
مشروع المؤسّسة التّربويّة ... الحقيقة و السّراب بقلم : الأستاذ عمر بودية |
ما ينشر في الموقع لا يعبر بالضرورة عن رأي المجلة. ميثاق الشرف الإعلامي للموقع |
جميع الحقوق محفوظة لمجلة أصوات الشمال 1439هـ - 2018م من انجاز وتصميم شركة الراشدية - www.rachidia.ca بكندا ![]() في حالة وجود أي ملاحظة نرجو منكم مراسلتنا على info@aswat-elchamal.com |